أبشر وهئنيا لك يا من تكتب في القسم الإسلامي
اخواني وأخواتي الإعزاء
يا من تكتبون بالقسم الاسلامي
هل تعلم أخي إنك الآن وأنت تدعوا وتنصح وتفيد اخوانك واخواتك
أنت داعي الى الخير
تعتبر داعي الى الله
هذه حقيقية أرجوا أن تستوعبها جيدا داخل نفسك
وأنت تنصح أخوانك وأخواتك أنت في منزلة الداعي
هل تستشعر بذلك
وأنت تكتب موضوع داخل هذا القسم أو ترد على موضوع؟
أنت داعي الى الله
ولك أجراً عظيماً في الدنيا والآخرة
حرياً بك أستشعار الأجر والثواب والكثير الذي لا يعد ولا يحصى
كل من يقرأ كلماتك لك أجر
كل من يشاهد بموضوعك لك أجر
كل من يستفيد لك أجر
كل من يطبق ما كتبت لك أجر
قال عليه الصلاة والسلام : " من دل على خير فله مثل أجر فاعله " أخرجه مسلم
وهذا أيضا فضل عظيم :
( من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه )
هل أيقنت ما أقوله أخي واختي وفهمته وأدركته
سوف تحصد كل ذلك الخير يوم الحصاد يوم الحساب وانت بين يدي رب العالمين
عندما تجد في صفحات كتابك الذي أستلمته باليمين هناك ملايين ملايين الحسنات لا تعلم عنها شئ ...
وتسأل من أين أتى ذلك الخير وهذه الحسنات الكثيره .
فيأتيك الجواب إنه من إناس لا تعلمهم قدمت لهم النصيحه بالكلمة الطيبة النافعه المكتوبه أو المنقوله
في الروح والريحان
أخوة وأخوات ( ربما كانوا زائرين يبحثوا عن كلمة طيبة في الاقسام الدينية )
الله أكبر أجور كثيره جدا لا تحصى
كل ما عليك فعله إخلاص النيه لله واستشعار هذا الاجر
ويكفيك أنها مهمة الانبياء عليهم السلام
قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ )) يوسف من الآية 180))
": "إن العبد ليتكلم بالكلمة من رضوان الله لا يلقي لها بالا يرفعه الله بها درجات...".
أيها الإخوة إن الدعوة إلى الله شأنها عظيم, وفضلها كبير,
وليس هناك خبر أصدق من خبر رب العالمين
حيث قال: {وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحاً وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ} (فصلت:33)
ففي هذه الآية استفهام تقريري بمعنى النفي:
أي لا أحد أحسن قولاً ممن دعا إلى توحيد الله وطاعته,
ولا أحد أحسن كلاماً وطريقةً وحالةً ممن دعا إلى الله بتعليم العلم النافع,وترغيب الناس في مكارم
الأخلاق
.
- والدعاة هم خير هذه الأمة على الإطلاق
- والدعاة إلى الله موعودون بالفلاح في الدنيا والآخرة,
- قال سبحانه في سورة آل عمران :{وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ} (104/آل عمران)
-
- والدعاة قولهم في مضمار أحسن الأقوال ، و كلامهم في التبليغ أفضل الكلام يشملهم الله برحمته
الغامرة ، ويخصهم بنعمته الفائقة :
فعن سهل بن سعيد ـ رضي الله عنه ـ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال
" فوالله لأن يهدي الله بك رجلاً واحداً خير لك من حمر النعم ". البخاري ، صحيح
والآن يا أخي واختي الإعزاء ..... أنتم نعم أنتم يا دعاة الخير
لاتنسوا شيئا هاماً
أنتم أعداء للشيطان وأعوانه ..فما يبنيه هو من شره وكيده في سنوات
تهده أنت في دقائق وهو وقت قراءة موضوعك الطيب
وأنت تذكر أخوانك بتقوى الله وتنصحهم بالخير وتعطي لهم الفائدة المحبة في سطور قليله فتشحن
قلوبهم بالخير وتحيا من جديد .
فهل أنتم مستعدون .... إنه الجهاد الأكبر
تجاهد نفسك وتنقذ اخيك المسلم وتمد له يد الخير والنصيحه بكلمتك الصادقة الطيبة
وأخيراً
اللهم تقبل منا صالح الأعمال يا ارحم الراحمين ,,,
اللهم إهدنا وأهدي بنا وإجعلنا سببا لمن أهتدى
اللهم آمين ...
اخواني وأخواتي الإعزاء
يا من تكتبون بالقسم الاسلامي
هل تعلم أخي إنك الآن وأنت تدعوا وتنصح وتفيد اخوانك واخواتك
أنت داعي الى الخير
تعتبر داعي الى الله
هذه حقيقية أرجوا أن تستوعبها جيدا داخل نفسك
وأنت تنصح أخوانك وأخواتك أنت في منزلة الداعي
هل تستشعر بذلك
وأنت تكتب موضوع داخل هذا القسم أو ترد على موضوع؟
أنت داعي الى الله
ولك أجراً عظيماً في الدنيا والآخرة
حرياً بك أستشعار الأجر والثواب والكثير الذي لا يعد ولا يحصى
كل من يقرأ كلماتك لك أجر
كل من يشاهد بموضوعك لك أجر
كل من يستفيد لك أجر
كل من يطبق ما كتبت لك أجر
قال عليه الصلاة والسلام : " من دل على خير فله مثل أجر فاعله " أخرجه مسلم
وهذا أيضا فضل عظيم :
( من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه )
هل أيقنت ما أقوله أخي واختي وفهمته وأدركته
سوف تحصد كل ذلك الخير يوم الحصاد يوم الحساب وانت بين يدي رب العالمين
عندما تجد في صفحات كتابك الذي أستلمته باليمين هناك ملايين ملايين الحسنات لا تعلم عنها شئ ...
وتسأل من أين أتى ذلك الخير وهذه الحسنات الكثيره .
فيأتيك الجواب إنه من إناس لا تعلمهم قدمت لهم النصيحه بالكلمة الطيبة النافعه المكتوبه أو المنقوله
في الروح والريحان
أخوة وأخوات ( ربما كانوا زائرين يبحثوا عن كلمة طيبة في الاقسام الدينية )
الله أكبر أجور كثيره جدا لا تحصى
كل ما عليك فعله إخلاص النيه لله واستشعار هذا الاجر
ويكفيك أنها مهمة الانبياء عليهم السلام
قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ )) يوسف من الآية 180))
": "إن العبد ليتكلم بالكلمة من رضوان الله لا يلقي لها بالا يرفعه الله بها درجات...".
أيها الإخوة إن الدعوة إلى الله شأنها عظيم, وفضلها كبير,
وليس هناك خبر أصدق من خبر رب العالمين
حيث قال: {وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحاً وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ} (فصلت:33)
ففي هذه الآية استفهام تقريري بمعنى النفي:
أي لا أحد أحسن قولاً ممن دعا إلى توحيد الله وطاعته,
ولا أحد أحسن كلاماً وطريقةً وحالةً ممن دعا إلى الله بتعليم العلم النافع,وترغيب الناس في مكارم
الأخلاق
.
- والدعاة هم خير هذه الأمة على الإطلاق
- والدعاة إلى الله موعودون بالفلاح في الدنيا والآخرة,
- قال سبحانه في سورة آل عمران :{وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ} (104/آل عمران)
-
- والدعاة قولهم في مضمار أحسن الأقوال ، و كلامهم في التبليغ أفضل الكلام يشملهم الله برحمته
الغامرة ، ويخصهم بنعمته الفائقة :
فعن سهل بن سعيد ـ رضي الله عنه ـ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال
" فوالله لأن يهدي الله بك رجلاً واحداً خير لك من حمر النعم ". البخاري ، صحيح
والآن يا أخي واختي الإعزاء ..... أنتم نعم أنتم يا دعاة الخير
لاتنسوا شيئا هاماً
أنتم أعداء للشيطان وأعوانه ..فما يبنيه هو من شره وكيده في سنوات
تهده أنت في دقائق وهو وقت قراءة موضوعك الطيب
وأنت تذكر أخوانك بتقوى الله وتنصحهم بالخير وتعطي لهم الفائدة المحبة في سطور قليله فتشحن
قلوبهم بالخير وتحيا من جديد .
فهل أنتم مستعدون .... إنه الجهاد الأكبر
تجاهد نفسك وتنقذ اخيك المسلم وتمد له يد الخير والنصيحه بكلمتك الصادقة الطيبة
وأخيراً
اللهم تقبل منا صالح الأعمال يا ارحم الراحمين ,,,
اللهم إهدنا وأهدي بنا وإجعلنا سببا لمن أهتدى
اللهم آمين ...