القاضية : القضية تتحدث عن علاقة بين شخصين ناضجين وكل واحد من الأطراف حاول استغلال الآخر عبر الوعود التي لم تنفذ في نهاية الأمر
القاضية تمار نئوت اعترفت أثناء نطقها بالحكم في قضية الدعوى التي قدمتها فتاة من الشمال بأن ترددا
ساورها كيف يكون حكمها في هذه القضية لكنها قالت في نهاية الأمر: لا بد من قرار في الدعوى التي أمامي.
وأضافت: أنا غير متأكدة من الكلمات التي سأقولها خلال نطقي بالحكم خاصة وأنا أتحدث عن دعوى لفتاة كانت تربطها علاقة حب مع شاب وعدها بأنه سيهديها سيارة "مرسيدس" من النوع الفاخر لكن هذه الهدية لم تقدم للفتاة في نهاية الأمر بعد أن تعكرت أجواء الحب بين الطرفين واكتفى الحبيب بإهداء حبيبته (مقدمة الدعوة القضائية) سيارة من نوع رينو فلم يعجب الفتاة قرار حبيبها السابق فقدمت دعوة قضائية طالبت فيها إلزام الشاب من الشمال تسليمها سيارة المرسيدس.
وقالت القاضية في سياق قرارها: القضية تتحدث عن علاقة بين شخصين ناضجين وكل واحد من الأطراف حاول استغلال الآخر عبر الوعود التي لم تنفذ في نهاية الأمر ويظهر أن العلاقات بين الطرفين كانت سرية وانتهت بتقديم شكاوى متبادلة في الشرطة.
وقالت القاضية: قصة الطرفين قصة جميلة وجديرة لكن مكانها ليس أروقة المحاكم.
وأضافت القاضية: لم يكن بالإمكان ان ينفذ الرجل وعده بتقديم سيارة المرسيدس كهدية حيث كان حديثه بأنه سيفعل ذلك في المستقبل. ومن هنا وبما ان المدعى عليه لم يحصل على هذه السيارة لأسباب عديدة فإن وعده بإهداء حبيبته لم يتم لأسباب عديدة.
ورفضت القاضية طلب الفتاة الحصول على مبلغ 400 ألف شيكل بدل السيارة الفخمة التي وعدت بها. وفي نهاية الأمر شطبت القاضية الدعوى لأن من حق أي طرف ان يتراجع عن وعده ونيته.
القاضية تمار نئوت اعترفت أثناء نطقها بالحكم في قضية الدعوى التي قدمتها فتاة من الشمال بأن ترددا
ساورها كيف يكون حكمها في هذه القضية لكنها قالت في نهاية الأمر: لا بد من قرار في الدعوى التي أمامي.
وأضافت: أنا غير متأكدة من الكلمات التي سأقولها خلال نطقي بالحكم خاصة وأنا أتحدث عن دعوى لفتاة كانت تربطها علاقة حب مع شاب وعدها بأنه سيهديها سيارة "مرسيدس" من النوع الفاخر لكن هذه الهدية لم تقدم للفتاة في نهاية الأمر بعد أن تعكرت أجواء الحب بين الطرفين واكتفى الحبيب بإهداء حبيبته (مقدمة الدعوة القضائية) سيارة من نوع رينو فلم يعجب الفتاة قرار حبيبها السابق فقدمت دعوة قضائية طالبت فيها إلزام الشاب من الشمال تسليمها سيارة المرسيدس.
وقالت القاضية في سياق قرارها: القضية تتحدث عن علاقة بين شخصين ناضجين وكل واحد من الأطراف حاول استغلال الآخر عبر الوعود التي لم تنفذ في نهاية الأمر ويظهر أن العلاقات بين الطرفين كانت سرية وانتهت بتقديم شكاوى متبادلة في الشرطة.
وقالت القاضية: قصة الطرفين قصة جميلة وجديرة لكن مكانها ليس أروقة المحاكم.
وأضافت القاضية: لم يكن بالإمكان ان ينفذ الرجل وعده بتقديم سيارة المرسيدس كهدية حيث كان حديثه بأنه سيفعل ذلك في المستقبل. ومن هنا وبما ان المدعى عليه لم يحصل على هذه السيارة لأسباب عديدة فإن وعده بإهداء حبيبته لم يتم لأسباب عديدة.
ورفضت القاضية طلب الفتاة الحصول على مبلغ 400 ألف شيكل بدل السيارة الفخمة التي وعدت بها. وفي نهاية الأمر شطبت القاضية الدعوى لأن من حق أي طرف ان يتراجع عن وعده ونيته.