وسبحان الذي أوجب على نفسه نصر المؤمنين، وجعله لهم حقاً
الحمد لله الذي أمر بالجهاد في سبيله , ووعد عليه الأجر العظيم والنصر المبين
فقال تعالى: (( وكان حقا علينا نصر المؤمنين ))
أبطال غزة رب العزة معكم ..يا رب العزة والجبروت انقذ غزة من قلب الحوت ..
الله معكم وإن غابت شخوصنا .. أو غُيّبت.
الله معكم، بعهده الذي قطعه على نفسه
فقال تعالى: (( وكان حقا علينا نصر المؤمنين ))
الله لا يخذلكم وإن خذلكم بعض أولي القربي والدم .
الله ارسل رجال على مثياقٍ غليظ لنصرت بيت المقدس؛ لا يزيدهم طلوعُ الشمس إلا شَدًّا، وطولُ اللَّيالي إلاَّ مَدّاً . يقول صلى الله عليه وسلم " لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين لعدوهم قاهرين لا يضرهم من عاداهم "[/،قالوا:اين هم يا رسول الله ، قال:في بيت المقدس واكناف بيت المقدس ...
... القدس تنادي كل لحظة ياأمة العدنان
أراك ياأيها الشهيد البطل رائد الريفي في غزة أشمخ الناس رجولة وفداء.. في زمن كثرت فيه الفسولة، أراكم يا رجال غزةرجالاً في ميادين القتال أراك رائد اسدآ شاهر سيفآ تقتل الأوغاد، أ انتم أبطال عظماءٌ سادة، صناديد قادة .
***
يا أيها البطل الشهيد رائد انت الذي سكنت غزةَ هاشمٍ، التي فيهاجسم جد رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ نسمة منها، لوفاة جده بها – نشد على يديك، سلمتَ وسلمتْ يدك،التي حملت سيفآ وسلم السيف الذي في يدك، والخنجر الذي يدك الأخري سلمت يداك ايها الأسد . إن الأرض لتفخر بك، وإن الدين ليعتز بأمثالك وبأنصاف أمثالك.
***
( يا أيها البطل الشجاع المحتمي ... دين الإله ببأسه المستأسد )
( يا نبعة الشرف الأصيل المعتلي ... يا ذروة المجد الأثيل الأتلد )
***
على أعتاب أمثالكم يأوي النصر والتمكين، كما تأوي الطير إلا وُكُورها، حيث بدت مخايل جهادكم وبسيفك رائد صارت شمسًا في إشراقها، وصرنا نُعلِّم أبنائنا جميل مناقبكم، وعظيم مآثركم، ودروس بلائكم، في الإيمان والفداء، والرباط والجهاد وبسيفك الطاهر رفعت راية الجهاد ولقنت العدو الحاقد كيف نكون أولا نكون وصنعت نصرآ بسيفك البتار ناصر الحق في زمن التراجع والانبطاح وفي وقت غاب الناصر صلاح الدين..
***
وغاب المعتصم، وكثرت الصرخات، ولم تغب إلا نخوة الرجال، في زمنٍ كثر فيه اللئام، ممن تسموا بأسماء المسلمين، وقلوبهم وجوارحهم تسجد لليهود صباح مساء، وأناس خنعوا وغابوا وناموا، أطفالهم في لعب، ونساؤهم في طرب، ورجالهم مع من غلب ..
شغلتهم بطونهم، وكان جهادهم في ترقيص بناتهم !
ماتت ضمائرهم، وكانت عزمتهم في تمييع دينهم !
وفيهم، صار المنادي بدعم فلسطين؛ نهبة، والمحفز لصنيع المقاومين؛ سُبّة ..
***
غزة تموت ..غزة تنزف.. غزة تنادى .. من يسمعها
خرج رائد من بين ضباب الدخان ومعابر السجان واسلاك الطغيان لن يخضع رائد ولا يهاب ولا يستسلم في هذا اليوم الا لجنة العدنان لن يرهبه حرق مساجدنا ومنازلنا ومدارسنا لكن روحه لن تموت ابدا لن تخضع لقاتل اطفالآ لمحتل اوطانآ لن يستسلم قاتل بشراسة نال الشهادة انتقم لمدارسنا ومساجدنا وابي المعتقل في سجنهم قتلوك يا أبي محمد الريفي في التحقيق ..؟. وعاهد رائد وأستل سيفآ مشرعآ وهدر دمآ قزرآ منتقمآ من عدوآ سفك الدماء واحتل الأوطان وشرد وهجر وابعد وخان لا يعترف بحق لا يحترم الضعفاء..
وعلى النقيض من ذلك، هناك من المؤمنين
والعرب من يعتمل الغيظ في صدورهم، ويتجرعون الأسى لما يجري للمسلمين في فلسطين، وهم ـ والله ـ هم سواد المؤمنين، لا يملكون سوى الدعاء لفلسطين، والتظاهر من أجل القضية العادلة، ومقاطعة بضائع أعدائنا ومساندة ودعم شعبنا بالتبرعات والأدوية والأغذية، وقدموا لنا هذه المعونة؛ التي هي حق لدعم صمودنا لا امتراء فيه؛ تعلوهم حمرة الخجل؛ أن يطمحوا إلى أكثر من ذلك، تَشْحَبُهم صفرة الوجل؛ أن يرد الله عليهم بذلهم .
{وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوا وَّقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ . أُوْلَئِكَ يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَهُمْ لَهَا سَابِقُونَ }[المؤمنون:60،61]
***
ياأبطال غزة يا شهداء غزة..
لقد صار حُبكم من الإيمان، ودعمكم من الإسلام، وأصبح التضامن مع قضية الأقصي وفلسطين وغزة ـ مقياسًا لمنسوب الإيمان في قلوب أبناء هذا الزمان.
فوالله ـ الذي لا إله غيره ـ ما رأيتُ شابًا يتحرق غيظًا على اليهود إلا ورأيت فيه علائم التقوى والصلاح
اعزكم الله يا امة العرب ولنا ولكم النصر من الله القوي المتين والله اكبر والنصر لشعب فلسطين
اخوكم وائل الريفي .ابن غزة هاشم ارض جد الرسول ومن قرب قبر جد الرسول غزة هاشم
الحمد لله الذي أمر بالجهاد في سبيله , ووعد عليه الأجر العظيم والنصر المبين
فقال تعالى: (( وكان حقا علينا نصر المؤمنين ))
أبطال غزة رب العزة معكم ..يا رب العزة والجبروت انقذ غزة من قلب الحوت ..
الله معكم وإن غابت شخوصنا .. أو غُيّبت.
الله معكم، بعهده الذي قطعه على نفسه
فقال تعالى: (( وكان حقا علينا نصر المؤمنين ))
الله لا يخذلكم وإن خذلكم بعض أولي القربي والدم .
الله ارسل رجال على مثياقٍ غليظ لنصرت بيت المقدس؛ لا يزيدهم طلوعُ الشمس إلا شَدًّا، وطولُ اللَّيالي إلاَّ مَدّاً . يقول صلى الله عليه وسلم " لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين لعدوهم قاهرين لا يضرهم من عاداهم "[/،قالوا:اين هم يا رسول الله ، قال:في بيت المقدس واكناف بيت المقدس ...
... القدس تنادي كل لحظة ياأمة العدنان
أراك ياأيها الشهيد البطل رائد الريفي في غزة أشمخ الناس رجولة وفداء.. في زمن كثرت فيه الفسولة، أراكم يا رجال غزةرجالاً في ميادين القتال أراك رائد اسدآ شاهر سيفآ تقتل الأوغاد، أ انتم أبطال عظماءٌ سادة، صناديد قادة .
***
يا أيها البطل الشهيد رائد انت الذي سكنت غزةَ هاشمٍ، التي فيهاجسم جد رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ نسمة منها، لوفاة جده بها – نشد على يديك، سلمتَ وسلمتْ يدك،التي حملت سيفآ وسلم السيف الذي في يدك، والخنجر الذي يدك الأخري سلمت يداك ايها الأسد . إن الأرض لتفخر بك، وإن الدين ليعتز بأمثالك وبأنصاف أمثالك.
***
( يا أيها البطل الشجاع المحتمي ... دين الإله ببأسه المستأسد )
( يا نبعة الشرف الأصيل المعتلي ... يا ذروة المجد الأثيل الأتلد )
***
على أعتاب أمثالكم يأوي النصر والتمكين، كما تأوي الطير إلا وُكُورها، حيث بدت مخايل جهادكم وبسيفك رائد صارت شمسًا في إشراقها، وصرنا نُعلِّم أبنائنا جميل مناقبكم، وعظيم مآثركم، ودروس بلائكم، في الإيمان والفداء، والرباط والجهاد وبسيفك الطاهر رفعت راية الجهاد ولقنت العدو الحاقد كيف نكون أولا نكون وصنعت نصرآ بسيفك البتار ناصر الحق في زمن التراجع والانبطاح وفي وقت غاب الناصر صلاح الدين..
***
وغاب المعتصم، وكثرت الصرخات، ولم تغب إلا نخوة الرجال، في زمنٍ كثر فيه اللئام، ممن تسموا بأسماء المسلمين، وقلوبهم وجوارحهم تسجد لليهود صباح مساء، وأناس خنعوا وغابوا وناموا، أطفالهم في لعب، ونساؤهم في طرب، ورجالهم مع من غلب ..
شغلتهم بطونهم، وكان جهادهم في ترقيص بناتهم !
ماتت ضمائرهم، وكانت عزمتهم في تمييع دينهم !
وفيهم، صار المنادي بدعم فلسطين؛ نهبة، والمحفز لصنيع المقاومين؛ سُبّة ..
***
غزة تموت ..غزة تنزف.. غزة تنادى .. من يسمعها
خرج رائد من بين ضباب الدخان ومعابر السجان واسلاك الطغيان لن يخضع رائد ولا يهاب ولا يستسلم في هذا اليوم الا لجنة العدنان لن يرهبه حرق مساجدنا ومنازلنا ومدارسنا لكن روحه لن تموت ابدا لن تخضع لقاتل اطفالآ لمحتل اوطانآ لن يستسلم قاتل بشراسة نال الشهادة انتقم لمدارسنا ومساجدنا وابي المعتقل في سجنهم قتلوك يا أبي محمد الريفي في التحقيق ..؟. وعاهد رائد وأستل سيفآ مشرعآ وهدر دمآ قزرآ منتقمآ من عدوآ سفك الدماء واحتل الأوطان وشرد وهجر وابعد وخان لا يعترف بحق لا يحترم الضعفاء..
وعلى النقيض من ذلك، هناك من المؤمنين
والعرب من يعتمل الغيظ في صدورهم، ويتجرعون الأسى لما يجري للمسلمين في فلسطين، وهم ـ والله ـ هم سواد المؤمنين، لا يملكون سوى الدعاء لفلسطين، والتظاهر من أجل القضية العادلة، ومقاطعة بضائع أعدائنا ومساندة ودعم شعبنا بالتبرعات والأدوية والأغذية، وقدموا لنا هذه المعونة؛ التي هي حق لدعم صمودنا لا امتراء فيه؛ تعلوهم حمرة الخجل؛ أن يطمحوا إلى أكثر من ذلك، تَشْحَبُهم صفرة الوجل؛ أن يرد الله عليهم بذلهم .
{وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوا وَّقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ . أُوْلَئِكَ يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَهُمْ لَهَا سَابِقُونَ }[المؤمنون:60،61]
***
ياأبطال غزة يا شهداء غزة..
لقد صار حُبكم من الإيمان، ودعمكم من الإسلام، وأصبح التضامن مع قضية الأقصي وفلسطين وغزة ـ مقياسًا لمنسوب الإيمان في قلوب أبناء هذا الزمان.
فوالله ـ الذي لا إله غيره ـ ما رأيتُ شابًا يتحرق غيظًا على اليهود إلا ورأيت فيه علائم التقوى والصلاح
اعزكم الله يا امة العرب ولنا ولكم النصر من الله القوي المتين والله اكبر والنصر لشعب فلسطين
اخوكم وائل الريفي .ابن غزة هاشم ارض جد الرسول ومن قرب قبر جد الرسول غزة هاشم