بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
اسعد الله ايمكم بالخير والمسرات
اسأل الله ان يبلغكم رمضان و انتم بالف خير وان يتمه عليكم بالصحة و السلامة و العافيه و الايمان
كل عام و انتم بخير و صحة و كل عام و انتم الى الله اقرب
اسأل الله العلي العظيم ان يجعلنا من الفائزين فيه بالصيام و القيام و صالح الاعمال
نعم رمضان قرب وبأذن الله نشهده جميعا ونصومه ونكون من فاز بصيامه
نعم رمضان قرب ونبي نقرب من الله بالاعمال الصالحات
نعم رمضان قرب ونبي نقرب من اقاربنا وارحامنا بالحب وقربنا منهم ارضاء لله
اللهم بلغنا رمضان
اخواني الكرام نبي نعفو ونصفح عن من اساءا لنا ونستسمح من من اسأنا لهم
قال أنس بن مالك رضي الله عنه: كنا في المسجد عند رسول الله
فقال النبي عليه الصلاة و السلام : ((يدخل عليكم من هذا الباب رجل من أهل الجنة))،
قال: فدخل رجل من الأنصار، تنطف لحيته من وضوئه، قد علق نعليه بيده، فسلم على النبي وجلس،
قال: ولما كان اليوم الثاني قال: ((يدخل من هذا الباب عليكم رجل من أهل الجنة))،
قال: فدخل ذلك الرجل الذي دخل بالأمس، تنطف لحيته من وضوئه، مُعلقاً نعليه في يده فجلس،
ثم في اليوم الثالث، قال عبد الله بن عمرو بن العاص: فقلت في نفسي: والله لأختبرن عمل ذلك الإنسان،
فعسى أن أوفّق لعمل مثل عمله، فأنال هذا الفضل العظيم أن النبي أخبرنا أنه من أهل الجنة في أيامٍ ثلاثة،
فأتى إليه عبد الله بن عمرو فقال: يا عم، إني لاحيت أبي – أي خاصمت أبي – فأردت أن أبيت ثلاث ليال عندك،
آليت على نفسي أن لا أبيت عنده، فإن أذنت لي أن أبيت عندك تلك الليالي فافعل، قال: لا بأس، قال عبد الله:
فبت عنده ثلاث ليال، والله ما رأيت كثير صلاةٍ ولا قراءة، ولكنه إذا انقلب على فراشه من جنب إلى جنب ذكر الله،
فإذا أذن الصبح قام فصلى، فلما مضت الأيام الثلاثة قلت: يا عم، والله ما بيني وبين أبي من خصومة، ولكن رسول الله صلى الله عليه و سلم
ذكرك في أيامٍ ثلاثة أنك من أهل الجنة، فما رأيت مزيد عمل!! قال: هو يا ابن أخي ما رأيت، قال: فلما انصرفت دعاني
فقال: غير أني أبيت ليس في قلبي غش على مسلم ولا أحسد أحداً من المسلمين على خير ساقه الله إليه، قال له عبد الله بن عمرو:
تلك التي بلغت بك ما بلغت، وتلك التي نعجز عنها
كم من شخص قطع رحمه لاسباب تافه
قطع رحمه من اجل دنيا ما تستاهل
قطع رحمه من اجل ارضاء شخص قد يكون عدوه يوم الدين
وكم من اشخاص اعمالهم فوق رؤسهم ولما ترتفع بسبب التنازع
ارجوكم
وانا اولكم بالعفو عن من اخطأ علينا
ونستسمح من من غلطنا عليه
ادعوكم الى تبادل التهاني و صادق الدعوات و خالصها هنا في هذا الموضوع
كل عام و نحن الى الله اقرب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
اسعد الله ايمكم بالخير والمسرات
اسأل الله ان يبلغكم رمضان و انتم بالف خير وان يتمه عليكم بالصحة و السلامة و العافيه و الايمان
كل عام و انتم بخير و صحة و كل عام و انتم الى الله اقرب
اسأل الله العلي العظيم ان يجعلنا من الفائزين فيه بالصيام و القيام و صالح الاعمال
نعم رمضان قرب وبأذن الله نشهده جميعا ونصومه ونكون من فاز بصيامه
نعم رمضان قرب ونبي نقرب من الله بالاعمال الصالحات
نعم رمضان قرب ونبي نقرب من اقاربنا وارحامنا بالحب وقربنا منهم ارضاء لله
اللهم بلغنا رمضان
اخواني الكرام نبي نعفو ونصفح عن من اساءا لنا ونستسمح من من اسأنا لهم
قال أنس بن مالك رضي الله عنه: كنا في المسجد عند رسول الله
فقال النبي عليه الصلاة و السلام : ((يدخل عليكم من هذا الباب رجل من أهل الجنة))،
قال: فدخل رجل من الأنصار، تنطف لحيته من وضوئه، قد علق نعليه بيده، فسلم على النبي وجلس،
قال: ولما كان اليوم الثاني قال: ((يدخل من هذا الباب عليكم رجل من أهل الجنة))،
قال: فدخل ذلك الرجل الذي دخل بالأمس، تنطف لحيته من وضوئه، مُعلقاً نعليه في يده فجلس،
ثم في اليوم الثالث، قال عبد الله بن عمرو بن العاص: فقلت في نفسي: والله لأختبرن عمل ذلك الإنسان،
فعسى أن أوفّق لعمل مثل عمله، فأنال هذا الفضل العظيم أن النبي أخبرنا أنه من أهل الجنة في أيامٍ ثلاثة،
فأتى إليه عبد الله بن عمرو فقال: يا عم، إني لاحيت أبي – أي خاصمت أبي – فأردت أن أبيت ثلاث ليال عندك،
آليت على نفسي أن لا أبيت عنده، فإن أذنت لي أن أبيت عندك تلك الليالي فافعل، قال: لا بأس، قال عبد الله:
فبت عنده ثلاث ليال، والله ما رأيت كثير صلاةٍ ولا قراءة، ولكنه إذا انقلب على فراشه من جنب إلى جنب ذكر الله،
فإذا أذن الصبح قام فصلى، فلما مضت الأيام الثلاثة قلت: يا عم، والله ما بيني وبين أبي من خصومة، ولكن رسول الله صلى الله عليه و سلم
ذكرك في أيامٍ ثلاثة أنك من أهل الجنة، فما رأيت مزيد عمل!! قال: هو يا ابن أخي ما رأيت، قال: فلما انصرفت دعاني
فقال: غير أني أبيت ليس في قلبي غش على مسلم ولا أحسد أحداً من المسلمين على خير ساقه الله إليه، قال له عبد الله بن عمرو:
تلك التي بلغت بك ما بلغت، وتلك التي نعجز عنها
كم من شخص قطع رحمه لاسباب تافه
قطع رحمه من اجل دنيا ما تستاهل
قطع رحمه من اجل ارضاء شخص قد يكون عدوه يوم الدين
وكم من اشخاص اعمالهم فوق رؤسهم ولما ترتفع بسبب التنازع
ارجوكم
وانا اولكم بالعفو عن من اخطأ علينا
ونستسمح من من غلطنا عليه
ادعوكم الى تبادل التهاني و صادق الدعوات و خالصها هنا في هذا الموضوع
كل عام و نحن الى الله اقرب