لن تجد السعادة في مكان ما، ولا في زمان ما، وإنما ستجدها هنا..
هنا في نفسك، تفيض من روحك، فتضفي على حياتك القناعة والرضا وحسن التدبير. ومن هنا..
أثارت مسألة تحقيق السعادة اهتمام بعض المدرسين في المانيا مما جعلهم يفكرون بطريقة تجعلهم يعلمون الشباب كيفية تحقيق السعادة.
لذلك اتجهت مدرسة فيلبي هيلباخ وهي نوع من الكليات الصغيرة بجامعة مدينة هيد لبيرغ العريقة في المانيا إلى تعليم الشباب في فترة المراهقة كيفية تحقيق السعادة حيث تقوم هذه المدرسة بتطوير دورة دراسية لتعليم السعادة للشباب بين سن 17و19عاماً الذين يستعدون لاجتياز امتحانات القبول في الجامعة.
يقول مدير المدرسة:
لقد أدرجنا تدريس مادة السعادة ضمن جدول الحصص الدراسية كمادة رسمية إلى جانب الحساب واللغات، ويضيف:نريد تعليم السعادة وتأمين الذات وتحمل المسؤولية، حيث يدرس التلاميذ من خلال هذه المادة بعض المواضيع مثل صورة الذات والصورة المثالية والصفاء الروحي.
ويشارك أيضاً في تدريس السعادة بالإضافة إلى المعلمين، اختصاصيون في علوم التربية ومختصون في العلاج بالاسترخاء.
الجدير بالذكر أن الدورة الدراسية لاتهدف إلى جعل الطلاب سعداء للدرجة التي يتصورونها أو يريدونها وإنما تساعدهم على اكتشاف وسائل معينة تساهم في اسعادهم من خلال معالجة عدم الكفاءة التي تؤثر في التلاميذ. كما تعلمهم الدورة كيفية إعطاء الفرصة للغير وفي الوقت
هنا في نفسك، تفيض من روحك، فتضفي على حياتك القناعة والرضا وحسن التدبير. ومن هنا..
أثارت مسألة تحقيق السعادة اهتمام بعض المدرسين في المانيا مما جعلهم يفكرون بطريقة تجعلهم يعلمون الشباب كيفية تحقيق السعادة.
لذلك اتجهت مدرسة فيلبي هيلباخ وهي نوع من الكليات الصغيرة بجامعة مدينة هيد لبيرغ العريقة في المانيا إلى تعليم الشباب في فترة المراهقة كيفية تحقيق السعادة حيث تقوم هذه المدرسة بتطوير دورة دراسية لتعليم السعادة للشباب بين سن 17و19عاماً الذين يستعدون لاجتياز امتحانات القبول في الجامعة.
يقول مدير المدرسة:
لقد أدرجنا تدريس مادة السعادة ضمن جدول الحصص الدراسية كمادة رسمية إلى جانب الحساب واللغات، ويضيف:نريد تعليم السعادة وتأمين الذات وتحمل المسؤولية، حيث يدرس التلاميذ من خلال هذه المادة بعض المواضيع مثل صورة الذات والصورة المثالية والصفاء الروحي.
ويشارك أيضاً في تدريس السعادة بالإضافة إلى المعلمين، اختصاصيون في علوم التربية ومختصون في العلاج بالاسترخاء.
الجدير بالذكر أن الدورة الدراسية لاتهدف إلى جعل الطلاب سعداء للدرجة التي يتصورونها أو يريدونها وإنما تساعدهم على اكتشاف وسائل معينة تساهم في اسعادهم من خلال معالجة عدم الكفاءة التي تؤثر في التلاميذ. كما تعلمهم الدورة كيفية إعطاء الفرصة للغير وفي الوقت