صب آاح .. م س آاء / ئك م
أم وآج م ن الح ب",,
يت لألأ ف وق بح ر "ه آدئ}
ليس تطابقاآ كاآملا بينهماآ
لأن طعم كل منهماآ يختلف عن الآخر تمام الاختلاف
فحلاوة" الحب" يقابلهاآ ملوحة غير مقبولة للبحر..
هذا الاختلاف لايخفى على أحد..
ولكن ماهي أوجه الشبه بين هذين العظيمين..!!.
الحب كالبحر,"
فالبح ر..
يبدو لمن ولجه أنه عالم لاحدود له إذ يلامس الأفق بشكل دائري
والح ب,"
كذلك يملأ شغاف القلب ويفيض فيبدو للمحب أنه ليس له حد ولا شيء يفوقه.
والح ب كالبح ر",,
يرتاده الناس عشقآا وهياماآ
وتكون العلاقة "وجدانية" إلى أبعد الحدود,
وقد تكون نهايتهم حيث كان عشقهم إن كان بحرا أو حباآ.
وبينما يخفي" البح ر" أعماقاآ سحيقة ويظهر أمواجاآ هاآدرة
يعيد الح ب"
تعريف الأعماق ويعبر الناس عن مدى حبهم بأنه استقر في سويداء القلب أو في قاعه.
أما" أمواج الحب"
فتأتي "تسونامية" في قوتها وارتفاعها وأثرها. في مقابل تلك الحركة الهائجة أحيانا قد يكون كلاهما ساكنا بدرجة مغرية أو خادعة.
وبينما يغطي البحر 75% من اليابسة يغطي الحب مثل ذلك من المشاعر وكلاهما يحوي من الأسرار الشيء الكثير.
ولعل أعجب أوجه الشبه بينهما على الإطلاق أن الحب والبحر
قد يسقياآن "
بلادا وقلوبا بعيدة عنهماآ.. فعندما تشتد حرارة الجو يزداد بخر البحر من دون أن ينقص منه شيئا
فيملأ الجو رطوبة تحمل بعضها الرياح بسمو إلى ارتفاعات شاهقة تعيد فيها ترتيبها.
ويتحول البخر إلى سحب لاتلبث أن تتراكم ثم تسوقها الرياح مئات الأميال
وفجأة تنهمر منها مياه عذبة غزيرة تغسل التراب وتحيي الأرض وتنبت الزهور
تتكرر هذه الظاهرة إلى أن يتحول القفر إلى مروج تمتلئ بالطيور المغنية والفراشات الراقصة والجداول الجارية.
و{بمحاآكاة غريبة},,
تفعل ناآر الفراق والهجر في الم شاآعر ذات فعل الشمس في البحر
فإذا بذلك القلب الذي.. فاآض.. فيه الح ب يسوق مشاآعره سحبا في أفق العشق بعد أن فارقه من يهوى
ثم تهبط تلك الم شاآعر كالم طر المنهمر لتسقي قلباآ جديدا مشاآعر تجعله يفيض حباآ ويذوب وجدآ.".
وبرغم أن السحب قد تصب "ماء منهمراآ" على البح ر الذي كان مصدر تلك السحب إلا أنها لاتزيد حجمه ولا تنقص ملوحته.
وكذلك "م شاآعر المح ب"
الذي جفاه صاآحبه فإن هو احتفظ بمشاآعره تجاهه فتلك المشاعر ستبقى كمطر ينهمر على بحر لا ينبت عشبا ولا يسقي صدأ.
ولهذا يعمد إلى أن يسوق مشاآعره لقلب جديد" وعشق جديد"
لتستمر الحياة بجمالها بعيدة عن منغصات الهجر والجفاء.
أما عندما لايرضى المحب إلا أن تسقي مشاآعره عشقه السابق فإنه سيكون ضحية تلك المشاعر فلن يعود الغاآئب},,,
حتى لو صب كل "مشاآعره" رجاء عودته.
..
..
همسه},,
لا تقف اماآم البح ر ل تهيج امواجه وتزيد على مائه من دموعك..
لانه سيرمي بهمك في قاع ليس له قرار..!!
ويعود لنا بح ر هادئ" من جديد,,
..مج رد أنه دآع ب مشآع ري
فنثرته هن آا مع ح بي},,
ل قلوبكم/بح ر يتدفق بأصدق
أم وآج م ن الح ب",,
يت لألأ ف وق بح ر "ه آدئ}
ليس تطابقاآ كاآملا بينهماآ
لأن طعم كل منهماآ يختلف عن الآخر تمام الاختلاف
فحلاوة" الحب" يقابلهاآ ملوحة غير مقبولة للبحر..
هذا الاختلاف لايخفى على أحد..
ولكن ماهي أوجه الشبه بين هذين العظيمين..!!.
الحب كالبحر,"
فالبح ر..
يبدو لمن ولجه أنه عالم لاحدود له إذ يلامس الأفق بشكل دائري
والح ب,"
كذلك يملأ شغاف القلب ويفيض فيبدو للمحب أنه ليس له حد ولا شيء يفوقه.
والح ب كالبح ر",,
يرتاده الناس عشقآا وهياماآ
وتكون العلاقة "وجدانية" إلى أبعد الحدود,
وقد تكون نهايتهم حيث كان عشقهم إن كان بحرا أو حباآ.
وبينما يخفي" البح ر" أعماقاآ سحيقة ويظهر أمواجاآ هاآدرة
يعيد الح ب"
تعريف الأعماق ويعبر الناس عن مدى حبهم بأنه استقر في سويداء القلب أو في قاعه.
أما" أمواج الحب"
فتأتي "تسونامية" في قوتها وارتفاعها وأثرها. في مقابل تلك الحركة الهائجة أحيانا قد يكون كلاهما ساكنا بدرجة مغرية أو خادعة.
وبينما يغطي البحر 75% من اليابسة يغطي الحب مثل ذلك من المشاعر وكلاهما يحوي من الأسرار الشيء الكثير.
ولعل أعجب أوجه الشبه بينهما على الإطلاق أن الحب والبحر
قد يسقياآن "
بلادا وقلوبا بعيدة عنهماآ.. فعندما تشتد حرارة الجو يزداد بخر البحر من دون أن ينقص منه شيئا
فيملأ الجو رطوبة تحمل بعضها الرياح بسمو إلى ارتفاعات شاهقة تعيد فيها ترتيبها.
ويتحول البخر إلى سحب لاتلبث أن تتراكم ثم تسوقها الرياح مئات الأميال
وفجأة تنهمر منها مياه عذبة غزيرة تغسل التراب وتحيي الأرض وتنبت الزهور
تتكرر هذه الظاهرة إلى أن يتحول القفر إلى مروج تمتلئ بالطيور المغنية والفراشات الراقصة والجداول الجارية.
و{بمحاآكاة غريبة},,
تفعل ناآر الفراق والهجر في الم شاآعر ذات فعل الشمس في البحر
فإذا بذلك القلب الذي.. فاآض.. فيه الح ب يسوق مشاآعره سحبا في أفق العشق بعد أن فارقه من يهوى
ثم تهبط تلك الم شاآعر كالم طر المنهمر لتسقي قلباآ جديدا مشاآعر تجعله يفيض حباآ ويذوب وجدآ.".
وبرغم أن السحب قد تصب "ماء منهمراآ" على البح ر الذي كان مصدر تلك السحب إلا أنها لاتزيد حجمه ولا تنقص ملوحته.
وكذلك "م شاآعر المح ب"
الذي جفاه صاآحبه فإن هو احتفظ بمشاآعره تجاهه فتلك المشاعر ستبقى كمطر ينهمر على بحر لا ينبت عشبا ولا يسقي صدأ.
ولهذا يعمد إلى أن يسوق مشاآعره لقلب جديد" وعشق جديد"
لتستمر الحياة بجمالها بعيدة عن منغصات الهجر والجفاء.
أما عندما لايرضى المحب إلا أن تسقي مشاآعره عشقه السابق فإنه سيكون ضحية تلك المشاعر فلن يعود الغاآئب},,,
حتى لو صب كل "مشاآعره" رجاء عودته.
..
..
همسه},,
لا تقف اماآم البح ر ل تهيج امواجه وتزيد على مائه من دموعك..
لانه سيرمي بهمك في قاع ليس له قرار..!!
ويعود لنا بح ر هادئ" من جديد,,
..مج رد أنه دآع ب مشآع ري
فنثرته هن آا مع ح بي},,
ل قلوبكم/بح ر يتدفق بأصدق