((سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ))
صور تدعو إلى تعظيم الخالق تبارك وتعالى!!!!!
المعلومات منقولة من عدة مصادر وتأكدنا منها من موسوعة الأعجاز العلمي في القرآن والسنة
**تعريف الاعجاز العلمي :
هو اخبار القرآن الكريم او السنة النبوية بحقيقة اثبتها العلم التجريبي، وثبت عدم امكانية ادراكها بالوسائل البشرية في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم. وهذا مما يظهر صدق الرسول محمد صلى الله عليه وسلم فيما اخبر به عن ربه سبحانه.
ـــــــــــــــــــــــــ๑۩۞۩๑ــــــــــــــــــــ ـــــ
**البحر المسجور
هذه الصورة مصغره ... اضغط هنا لعرضها بالمقاس الحقيقي ... المقاس الحقيقي 726x469 والحجم 44 كيلوبايت .
هذه صورة لجانب من أحد المحيطات ونرى كيف تتدفق الحمم المنصهرة
فتشعل ماء البحر، هذه الصورة التقطت قرب القطب المتجمد الشمالي،
ولم يكن لأحد علم بهذا النوع من أنواع البحار زمن نزول القرآن،
ولكن الله تعالى حدثنا عن هذه الظاهرة المخيفة والجميلة
بل وأقسم بها، يقول تعالى:
(وَالطُّورِ * وَكِتَابٍ مَسْطُورٍ * فِي رَقٍّ مَنْشُورٍ * وَالْبَيْتِ الْمَعْمُورِ *
وَالسَّقْفِ الْمَرْفُوعِ * وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ * إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ لَوَاقِعٌ *
مَا لَهُ مِنْ دَافِعٍ) [الطور: 1-8].
والتسجير في اللغة هو الإحماء تقول العرب سجر التنور أي أحماه،
وهذا التعبير دقيق ومناسب لما نراه حقيقة في الصور اليوم
من أن البحر يتم إحماؤه إلى آلاف الدرجات المئوية،
فسبحان الله!
ـــــــــــــــــــــــــ๑۩۞۩๑ــــــــــــــــــــ ـــــ
**مرج البحرين يلتقيان
إنقر هنا لعرض الصورة بالمقاس الحقيقي
نرى في هذه الصورة منطقة تفصل بين بحرين مالحين،
هذه المنطقة تسمى البرزخ المائي،
وقد وجد العلماء لها خصائص تختلف عن كلا البحرين على جانبيها،
ووجدوا أيضاً لكل بحر خصائصه التي تختلف عن خصائص البحر الآخر.
وعلى الرغم من اختلاط ماء البحرين عبر هذه المنطقة
إلا أن كل بحر يحافظ على خصائصه ولا يطغى على البحر الآخر.
هذه حقائق في علم المحيطات لم تُكتشف إلا منذ سنوات فقط،
فسبحان الذي حدثنا عنها بدقة كاملة في قوله تعالى:
(مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ * بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَا يَبْغِيَانِ *
فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ) [الرحمن: 19-21].
ـــــــــــــــــــــــــ๑۩۞۩๑ــــــــــــــــــــ ـــــ
**كانتا رتقاً ففتقناهما
إنقر هنا لعرض الصورة بالمقاس الحقيقي
لقد وجد العلماء أن الكون كان كتلة واحدة ثم انفجرت،
ولكنهم قلقون بشأن هذه النظرية،
إذ أن الانفجار لا يمكن أن يولد إلا الفوضى،
فكيف نشأ هذا الكون بأنظمته وقوانينه المحكمة؟
هذا ما يعجز عنه العلماء ولكن القرآن أعطانا الجواب
حيث أكد على أن الكون كان نسيجاً رائعاً
والله تعالى قد فتَق هذا النسيج ووسعه وباعد أجزاءه،
وهذا ما يلاحظه العلماء اليوم، يقول تعالى:
(أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًافَفَتَقْنَاهُمَا
وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ) [الأنبياء: 30].
وتأمل معي كلمة (رتقاً) التي توحي بوجود نظام ما في بداية خلق الكون،
وهذا ما يعتقده العلماء وهو أن النظام موجود مع بداية الخلق.
ـــــــــــــــــــــــــ๑۩۞۩๑ــــــــــــــــــــ ـــــ
**القمر نوراً
هذه الصورة مصغره ... اضغط هنا لعرضها بالمقاس الحقيقي ... المقاس الحقيقي 800x533 والحجم 20 كيلوبايت .
وجد العلماء حديثاً أن القمر جسم بارد بعكس الشمس
التي تعتبر جسماً ملتهباً،
ولذلك فقد عبّر القرآن بكلمة دقيقة عن القمر ووصفه بأنه (نور)
أما الشمس فقد وصفها الله بأنها (ضياء)،
والنور هو ضوء بلا حرارة ينعكس عن سطح القمر،
أما الضياء فهو ضوء بحرارة تبثه الشمس، يقول تعالى:
(هُوَ الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِيَاءً وَالْقَمَرَ نُورًا
وَقَدَّرَهُ مَنَازِلَ لِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسَابَ
مَا خَلَقَ اللَّهُ ذَلِكَ إِلَّا بِالْحَقِّ يُفَصِّلُ الْآَيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ) [يونس: 5]
من كان يعلم زمن نزول القرآن أن القمر جسم بارد؟
إن هذه الآية لتشهد على صدق كلام الله تبارك وتعالى
ـــــــــــــــــــــــــ๑۩۞۩๑ــــــــــــــــــــ ـــــ
**وسراجاً وهاجاً
هذه الصورة مصغره ... اضغط هنا لعرضها بالمقاس الحقيقي ... المقاس الحقيقي 669x478 والحجم 24 كيلوبايت .
في زمن نزول القرآن لم يكن أحد على وجه الأرض يعلم حقيقة الشمس،
ولكن الله تعالى الذي خلق الشمس وصفها وصفاً دقيقاً بقوله تعالى:
(وَجَعَلْنَا سِرَاجًا وَهَّاجًا) [النبأ: 13]
وهذه الآية تؤكد أن الشمس عبارة عن سراج
والسراج هو آلة لحرق الوقود وتوليد الضوء والحرارة
وهذا ما تقوم به الشمس، فهي تحرق الوقود النووي
وتولد الحرارة والضوء، ولذلك فإن تسمية الشمس بالسراج
هي تسمية دقيقة جداً من الناحية العلمية.
ـــــــــــــــــــــــــ๑۩۞۩๑ــــــــــــــــــــ
صور تدعو إلى تعظيم الخالق تبارك وتعالى!!!!!
المعلومات منقولة من عدة مصادر وتأكدنا منها من موسوعة الأعجاز العلمي في القرآن والسنة
**تعريف الاعجاز العلمي :
هو اخبار القرآن الكريم او السنة النبوية بحقيقة اثبتها العلم التجريبي، وثبت عدم امكانية ادراكها بالوسائل البشرية في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم. وهذا مما يظهر صدق الرسول محمد صلى الله عليه وسلم فيما اخبر به عن ربه سبحانه.
ـــــــــــــــــــــــــ๑۩۞۩๑ــــــــــــــــــــ ـــــ
**البحر المسجور
هذه الصورة مصغره ... اضغط هنا لعرضها بالمقاس الحقيقي ... المقاس الحقيقي 726x469 والحجم 44 كيلوبايت .
هذه صورة لجانب من أحد المحيطات ونرى كيف تتدفق الحمم المنصهرة
فتشعل ماء البحر، هذه الصورة التقطت قرب القطب المتجمد الشمالي،
ولم يكن لأحد علم بهذا النوع من أنواع البحار زمن نزول القرآن،
ولكن الله تعالى حدثنا عن هذه الظاهرة المخيفة والجميلة
بل وأقسم بها، يقول تعالى:
(وَالطُّورِ * وَكِتَابٍ مَسْطُورٍ * فِي رَقٍّ مَنْشُورٍ * وَالْبَيْتِ الْمَعْمُورِ *
وَالسَّقْفِ الْمَرْفُوعِ * وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ * إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ لَوَاقِعٌ *
مَا لَهُ مِنْ دَافِعٍ) [الطور: 1-8].
والتسجير في اللغة هو الإحماء تقول العرب سجر التنور أي أحماه،
وهذا التعبير دقيق ومناسب لما نراه حقيقة في الصور اليوم
من أن البحر يتم إحماؤه إلى آلاف الدرجات المئوية،
فسبحان الله!
ـــــــــــــــــــــــــ๑۩۞۩๑ــــــــــــــــــــ ـــــ
**مرج البحرين يلتقيان
إنقر هنا لعرض الصورة بالمقاس الحقيقي
نرى في هذه الصورة منطقة تفصل بين بحرين مالحين،
هذه المنطقة تسمى البرزخ المائي،
وقد وجد العلماء لها خصائص تختلف عن كلا البحرين على جانبيها،
ووجدوا أيضاً لكل بحر خصائصه التي تختلف عن خصائص البحر الآخر.
وعلى الرغم من اختلاط ماء البحرين عبر هذه المنطقة
إلا أن كل بحر يحافظ على خصائصه ولا يطغى على البحر الآخر.
هذه حقائق في علم المحيطات لم تُكتشف إلا منذ سنوات فقط،
فسبحان الذي حدثنا عنها بدقة كاملة في قوله تعالى:
(مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ * بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَا يَبْغِيَانِ *
فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ) [الرحمن: 19-21].
ـــــــــــــــــــــــــ๑۩۞۩๑ــــــــــــــــــــ ـــــ
**كانتا رتقاً ففتقناهما
إنقر هنا لعرض الصورة بالمقاس الحقيقي
لقد وجد العلماء أن الكون كان كتلة واحدة ثم انفجرت،
ولكنهم قلقون بشأن هذه النظرية،
إذ أن الانفجار لا يمكن أن يولد إلا الفوضى،
فكيف نشأ هذا الكون بأنظمته وقوانينه المحكمة؟
هذا ما يعجز عنه العلماء ولكن القرآن أعطانا الجواب
حيث أكد على أن الكون كان نسيجاً رائعاً
والله تعالى قد فتَق هذا النسيج ووسعه وباعد أجزاءه،
وهذا ما يلاحظه العلماء اليوم، يقول تعالى:
(أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًافَفَتَقْنَاهُمَا
وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ) [الأنبياء: 30].
وتأمل معي كلمة (رتقاً) التي توحي بوجود نظام ما في بداية خلق الكون،
وهذا ما يعتقده العلماء وهو أن النظام موجود مع بداية الخلق.
ـــــــــــــــــــــــــ๑۩۞۩๑ــــــــــــــــــــ ـــــ
**القمر نوراً
هذه الصورة مصغره ... اضغط هنا لعرضها بالمقاس الحقيقي ... المقاس الحقيقي 800x533 والحجم 20 كيلوبايت .
وجد العلماء حديثاً أن القمر جسم بارد بعكس الشمس
التي تعتبر جسماً ملتهباً،
ولذلك فقد عبّر القرآن بكلمة دقيقة عن القمر ووصفه بأنه (نور)
أما الشمس فقد وصفها الله بأنها (ضياء)،
والنور هو ضوء بلا حرارة ينعكس عن سطح القمر،
أما الضياء فهو ضوء بحرارة تبثه الشمس، يقول تعالى:
(هُوَ الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِيَاءً وَالْقَمَرَ نُورًا
وَقَدَّرَهُ مَنَازِلَ لِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسَابَ
مَا خَلَقَ اللَّهُ ذَلِكَ إِلَّا بِالْحَقِّ يُفَصِّلُ الْآَيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ) [يونس: 5]
من كان يعلم زمن نزول القرآن أن القمر جسم بارد؟
إن هذه الآية لتشهد على صدق كلام الله تبارك وتعالى
ـــــــــــــــــــــــــ๑۩۞۩๑ــــــــــــــــــــ ـــــ
**وسراجاً وهاجاً
هذه الصورة مصغره ... اضغط هنا لعرضها بالمقاس الحقيقي ... المقاس الحقيقي 669x478 والحجم 24 كيلوبايت .
في زمن نزول القرآن لم يكن أحد على وجه الأرض يعلم حقيقة الشمس،
ولكن الله تعالى الذي خلق الشمس وصفها وصفاً دقيقاً بقوله تعالى:
(وَجَعَلْنَا سِرَاجًا وَهَّاجًا) [النبأ: 13]
وهذه الآية تؤكد أن الشمس عبارة عن سراج
والسراج هو آلة لحرق الوقود وتوليد الضوء والحرارة
وهذا ما تقوم به الشمس، فهي تحرق الوقود النووي
وتولد الحرارة والضوء، ولذلك فإن تسمية الشمس بالسراج
هي تسمية دقيقة جداً من الناحية العلمية.
ـــــــــــــــــــــــــ๑۩۞۩๑ــــــــــــــــــــ